لشكر
الـبـيـان رقـم 02.. تَـبَّـتْ يَـدَا ادريـس لـشـكـر!
القيادي الإتحادي منشد “يذبحُ” لشكر في “أربعينية العزوزي” والإتحاديون الغاضبون يعلنون رفضهم للمصالحة ويقطعون شعرة معاوية مع الكاتب الأول
الـبـيـان رقـم 01.. هَـا قَـدْ سَـقَـطَ إدريـس لـشـكـر!
لشكَر كيْتحدى “فيتو” الديوان الملكي عليه وْعلى وْلادُو وْفرض ولدُو حسن مديرا لديوان الوزير بنعبد القادر وغرق وزارة العدل بهؤلاء المقربين منه باش يتغول وْيسيطر على قطاع العدل
لشكر يُشهر إستقالته من قيادة الإتحاد الإشتراكي ويبحث عن “حماية أمنية وقضائية”.. وهذه كواليس لقاءه بالشامي والمحامية كلاع ورفض مسؤولين كبار في الدولة مُجالسته
الرْوينة فْالإتحاد الإشتراكي.. إتحاديون يطالبون لشكَر بتقديم إستقالته من قيادة الحزب ويفضحون ترافعه عن ملفات فاسدة وجني أرباح خيالية تُمْتَصُّ من عرق الموظفين
التفاصيل الكاملة لعملية ذبح الإتحاد الإشتراكي على أعتاب الحكومة وإخراجه إلى المعارضة.. وهكذا تحدى لشكر “فيتو” الديوان الملكي وتلذذ المالكي في حرقه سياسيا وإزاحة بنعتيق من الحكومة
قربالة فْالإتحاد الإشتراكي. لشكر يهرب من المقر المركزي ويغلق هاتفه وكبار قياديي الحزب يتبرؤون من إستوزار بنعبد القادر ويطالبون بإقالة الكاتب الأول والمكتب السياسي وإعلان الإنسحاب من الحكومة
الديوان الملكي يُشهر “الفيتو” في وجه لشكَر وحامي الدين ويُسقطهما من لائحة المرشحين للإستوزار
شي حاجة ماركْبَاشْ فهادْ البلاد!. كيفاش يا جلالة الملك كَتْطالب بْإستوزار كفاءات وطنية عالية المستوى وْكتوافق على إستوزار لشكَر لٌي قتلْ حزب أنقذ البلاد من السكتة القلبية وحولُوا إلى أداة ضغط لقضاء مصالحو الشخصية ومصالح وْلادو، واش آجلالة الملك بْـلشكر وأمثالو غانديرُو التغيير والثورة التنموية