الصحافة _ وكالات
أمام مجلس حقوق الانسان الأممي وجدت فرنسا نفسها في قفص الاتهام مكافحة الجرائم والتهديدات بالعنف بدافع الكراهية الدينية على غرار معاداة السامية والكراهية للمسلمين ،”التنميط العنصري من جانب قوات الأمن و عنف الشرطة خلال عمليات حفظ الأمن، وخصوصاً التظاهرات، مؤاخذات و انتقادات رددها مندوبو أكثر من دولة أمام المجلس بمن فيهم المندوبة الأمريكية.
المصدر: Medi1tv